Sunday, 28 July 2013

قصه واقعيه



قصه واقعيه

تبداأ الحكايه عندما كنت ابلغ من العمر 17 عام وقد ارسلتنى امى لشراء الخبز من الفرن المجاور للمنزل وكان الفرن مزدحم للغايه
وعباره عن صفين صف للرجال واخر للسيدات وعند وقوفى فى الصف انتظرت دورى للحصول على بعض الخبز للبيت وكان امامى حوالى خمسة افراد واثناء انتظارى فوجئت بشخص يقف ورائى ليحصل على الخبز هو الاخر وكان على الصف الاخر سيده فى بداية العقد الرابع من عمرها وكانت تتمتع بقوام غايه فى الاثاره وفجأة وبدون اى مقدمات لاحظت ان الرجل الذى يقف ورائى يحاول الالتصاق بى من الخلف ولم ابالى فى بدء الامر ولكن لاحظت ان الرجل ينظر الى السيده الموجوده فى صف السيدات ويلتصق بى مره اخرى مدعيا ان الذى وراءه قام بدفعه نتيجة الزحام واعتذر لى عن ذلك وقبلت اعتذاره ولكنى شعرت بشىءيحاول
اختراق مؤخرتى وقد كان طريا لانه كان شبه منتصب واحسست انى اريد ان اتعرف على هذا الشيء فتعمدت ان اسقط النقود والتى كنت امسكها فى يدى واثناء انحنائى لاسفل لاتقاط النقود احسست بذلك الصاروخ الدافىء يحاول الدخول لاعماق مؤخرتى ولكن منعته ملابسه الخفيفه والبنطلون الذى ارتديه واردت لو قمت بالدوران لالتقاط هذا الصاروخ فى فمى ولكن الناس من حولى فقمت بدع نفسى للخلفحتى التصق بى هذا الرجل تماما وفهم اننى اطاوعه فى غرضه فقام بالضغط على بطنى حتى اميل للامام قليلا وفعلت واستمر فى الاحتكاك بى حتى شعرت برعشه فى جسده وادركت انا قام بسكب منيه فقمت باسقاط نقودى ثانيا حتى ارى اذا ما كان قد قذف ام لا فوجدت بقعه كبيره على ملابسه وخشيت ان يكون ملابسى قد اتسخت منه واخيرا اصبحت فى اول الصف وحصلت على الخبز الخاص بى وانتظرت خارج الفرن حتى ارى هذا الرجل ووجدته قد حصل هو الاخر على خبزه وما كان منه عند مغادرته الا ان قام بالابتسم لى ابتسامه خفيفه معناها الرضا عنى وتمنيت لو شاهدته مره اخرى حتى اشبع رغبتى ولكن دون جدوى

No comments:

Post a Comment